شارع الأفريقي غابة
فتاة سكسية ممحونة و جاهزة للنيك كانت تجهز نفسها لحبيبها الذي سيأتي بعد قليل و تتلمس في جسمها و تدعك بزازها المشهية من فوق حمالاتها و عندما مررت اصابعها على كيلوتها بدات تشعر بسخونتها و بللها لم تتستطع ان تقاوم و ذهبت تمددت على الكنبة ثم ادخلت يديها تحت كيلوتها و بدات تعمل مساج لكسها و تعض على شفتيها كانت على اخرها الان حتى انه عندم دخل حبيبها و بدا يقلع ملابسه عندما رأها في تلك اللحظة الساخنة لم تنتبه له كانت نغمضة عينيها و في عالم اخر حتى شعرت به يدخل زبه الى فمها و بدون ان تفتح عينيها تركته يدخله حتى يصل الى حلقها ثم بدات تحرك لسانها عليه و تمص و هو يدخله و يخرجه ثم تركها تمسكه بيده و تدعكه قبل ان تمصه له مثل مثلجات بنكتها المفضلة مشاهدتها فقذ تمصه تجعل الزب ينتصب … بعدها امسك زبه اصطناعي الذي كانت تمسكه و بعد ان قلع كيلوتها و الستيان نزل يرضع بزازها و يعض حلماتها و في نفس الوقت يدعك الزب الاصطناعي على كسها حتى ببله جيدا ثم دخله الى ثقبتها و بدا يحويها به و هو يعلم ان هذا تسخين فق فزبه اكبر من الزب الاصطناعي مرتين و يعرف تماما كيف يستعمله في تلك اللحظة لم يعد يستحمل اكثر كان يحتاج ان يدخلها الان .. جذبها من رجليها و رفعهم ثم دخل في كسها و بدأ من الاول يحويها حتى تسمع اصوات تخبيط بيضاته عليها و كم كان صوت تغنيجها بسخن بعدها اخرج زبه المبلل الساخن و وضعهم بين بزازها و بعد ان شبع من نعومتهم ادارها و بعد ان تلمس مؤخرتها البيضاء فارقها و ادخل زبه في الطيز و في نفس الوقت ادخل الزب الاصطناعي في كسها ااه اايااي ااه ااه ااه يا وحش ااه اااه انا قربت ممم اه اااااه اياي ااه حواها حتى لم تعد تستطيع ان تتنفس من قوة النيك و ثم فرغ بداخلها ليتصبح ترتعش بين يديه .